وقيله نهار الى قنبلت فيه فرنسا القنبله النووية كان الكيف فى رقانو ضواحيها نابت وبنوعيه مليحه وكان الموسم مليح وعاطى خيروه ناضت النار الخارجه من القنبله حرقت كل الكيف الى كان نابت ودخانو ركب على المزنه الى وصلت لعين صالح فاتت على اولف وكانت مازال سخونه فكان نصيبهم منها شوى كذب وفاتت على اقبلى صابتهم بالسكات وبدات تدوزى فى تيط ادوها زهو و كيفت اينغر حتى اصبح الواحد من اينغر يرفع راسوا للسماء ويشوف طير يقول هذا لى وكملت عندنا فى عين صالح ولينا نحلموا وعيونا مفتووحه واقفين على النار ونقول الحال بارد ونسوط فى النخله ونقول الريح اليوم قاويه
.
.
.
.
.
.
.
.
بلا زعاف الله غالب انا من عين صالح